الكتب الإسلامية

مجموعة الكتب والمقالات الإسلاية والفقه علي المذاهب الأربعة

recent

آخر الأخبار

recent
جاري التحميل ...

الصوفية وموقفهم من مهدي الشيعة

 
الصوفية وموقفهم من مهدي الشيعة

أسم الكتاب: أولياء الله بين المفهوم الصوفي والمنهج السني السلفي
اسم المؤلف: عبد الرحمن دمشقية
عدد الأجزاء: 1
التصنيف: التصوف

محتويات
  1. الصوفية وموقفهم من مهدي الشيعة
  2. مبدأ الغلو والتقديس
  3. مملكة الألقاب الموهومة
  4. موقفهم من أئمة الآل
  5. الرفاعية وموقفهم من أهل البيت
  6. الرفاعية ينتظرون مهدي الشيعة
  7. محبة أهل البيت تمحو الذنوب
  8. فهرس المصادر لجميع الكتاب
  9. مصادر هذه الصفحة
  10. العودة الي كتاب أولياء الله بين المفهوم الصوفي والمنهج السني السلفي

الصوفية وموقفهم من مهدي الشيعة

هما لا ريب فيه أن الإيمان بالمهدي على أنه الإمام الثاني عشر محمد بن الحسن العسكري الذي دخل في السرداب وينتظر إلى اليوم خروجه منه هو تشيع واضح لا يجادل فيه إلا مغالط. أما المهدي الذي وردت به السنة الصحيحة فإنه ليس حيا منذ مئات السنين كما هو عند الشيعة وأسمه هو محمد بن عبد الله وليس بن الحسن العسكري.

* لكن المهدي عند الشعراني وطوائف من الصوفية لا يزال حيا منذ مئات السنين. فقد زعم الشعراني أن شيخه حسن العراقي أجتمع بالمهدي وأقام المهدي عنده أسبوعا وسأله عن عمره فأجابه بأن عمره ستمائة سنة وأنه ولد سنة مائتين وقليل، قال الشعراني ((فسألت الكمل من مشايخنا فأجابوا بذلك سواء بسواء))([1]) وكان بعض طوائف الرفاعية يتردد على قبر الإمام موسى الكاظم ويجتمع بالمهدي هناك([2]).

والمهدي يعتبر عند الشيعة الإمام الثاني عشر. لكن الصوفية زادوا واحدا وهو الشيخ أحمد الرفاعي فصار مجموع الأئمة ثلاثة عشر. ودليلهم أضغاث أحلام رأوا فيها النبي وقال لهم ((ولدي أحمد ثالث عشر أئمة الهدي من أهل بيتي))([3]).

مبدأ الغلو والتقديس

وقد أتفق الصوفية والشيعة على منهج الغدو وساروا عليه معا، فبينما نرى الارتفاع بالأئمة عند الشيعة إلى حد التأليه وأنهم: أمان لأهل الأرض كما أن النجوم أمان لأهل السماء ([4]). ونجد المتصوفة يذهبون إلى أن الشيخ أحمد الرفاعي ((كان أمانا لأهل الأرض وظلا ظليلا على سائر الخلق))([5]). وأن الأجنة في البطون وكل من في السموات والأرض شهدوا بمقام ولايته ([6]).

وقد زعم الخميني أن لأئمته مقاما لا يبلغه ملك مقرب ولا نبي، ونقل الشعراني عن أحد المتصوفة مثل قوله ((عليكم بتصديق القوم في كل ما يدعون، فأن الله تعالى يقذف في سر خواص عباده ما لا يطلع عليه ملك مقرب ولا نبي مرسل))([7]).

مملكة الألقاب الموهومة

لقد كون الصوفية خلال تطور عقيدتهم نظاما ومراتب مقدسة تبدأ بالقطب والأماميين والإبدال والأوتاد، فالبكتاشية تدين بالأئمة الأثني عشرية وسائر تفاصيل المعتقد الشيعي فهم والشيعة متفقون على عصمة الأئمة والأولياء.

والرفاعية يصومون عن أكل اللحوم ويعتزلون الناس ابتداء من عاشوراء وحتى مضي أسبوع. وفكرة الألقاب هذه شبهها ابن تيمية بما عند الإسماعيلية والقرامطة([8]).

قال أحمد أمين ((إن الصوفية اتصلت بالتشيع اتصالا وثيقا وأخذت فيما أخذت عنه فكرة المهدي وصاغتها صياغة جديدة وسمته قطبا وكونت مملكة الأرواح على نمط مملكة الأشباح وعلى رأس هذه المملكة: القطب وهو الذي يدبر الأمر في كل عصر وهو عماد السماء ولولاه لوقعت على الأرض. ويلي القطب النجباء وهم اثني عشر نقيبا))([9]).

موقفهم من أئمة الآل

وقد دخل في كتب الصوفية من مرويات الشيعة التي وضعوها ما يفيد تقديم علي في الخلافة على الشيخين. فنجد مثلا أبا نعيم الأصفهاني يروي لنا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ((ما سره أن يحيا حياتي ويموت مماتي ويسكن جنة عدن غرسها ربي فليوال عليا من بعدي وليوالي ولته))([10]).

ويتفاخر الشعراني بدخول الأئمة الإثني عشر مصر خصيصا لزيارته لأنهم لا يعلمون في مصر أحدا يحبهم مثل محبته))([11]).

الرفاعية وموقفهم من أهل البيت

الرفاعية يعتقدون بإمامة الإثني عشر على النحو الذي تقول به الشيعة ويجعلون شيخهم الرفاعي الإمام الثالث عشر بعدهم. يقول الصيادي ((ولم يأت في أهل البيت الطاهريين بعد سادة الأئمة الإثني عشر سلام الله عليهم ولي لله تعالى أعظم منزلة وأكمل عرفانا من الشيخ أحمد الرفاعي))([12]) ورووا عن الشيخ عبد الجليل الهاشمي الرفاعي أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم وقال له ((ولدي أحمد ثالث عشر الأئمة أئمة الهدى من أهل بيتي. قال: فكنت لا أقول بإمامة الإثني عشر أئمة الهدى، فبعد هذه الرؤيا تأدبت وقلتُ بإمامتهم قولا صالحا لا يهدم منارة الإجماع))([13]) وإدراج الرفاعي ضمن الأئمة الإثني عشر فيه إقرار بأحقيتهم في الإمامة على النحو الذي رتبته الشيعة.

الرفاعية ينتظرون مهدي الشيعة

* وقد استشهد الصيادي بهذا المنام وذكر أن صاحب المنام لم يكن يقول بإمامة الأئمة الإثني عشر احترازا من موافقة الشيعة لكنه وافقهم بعد هذه الرؤيا. وتحدث في كتابه عن أسماء الأئمة الإثني عشر وأخذها يعددها:

1. علي بن أبي طالب الإمام الأسد الغالب

2. الحسن الإمام الجليل.

3. الحسين صاحب كربلاء

4. زين العابدين علي السجاد

5. محمد الباقر

6. جعفر الصادق

7. موسى الكاظم

8. علي بن موسى الرضا

9. محمد الجواد (أبو جعفر)

10.علي الهادي (أبو الحسن)

11.الحسن العسكري (أبو محمد)

12.محمد المهدي المنتظر الحجة([14]).

وقد زعم المهدي الرواس الرفاعي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ((تمسك بولدي أحمد الرفاعي فإنه لا يجيء مثله إلى يوم القيامة إلا سميك (يعني من يوافق اسمه اسمك) المهدي بن العسكري([15]).

وزعم أيضا أنه أتى قبة موسى الكاظم بمدينة (طوس) فبرز له الإمام المهدي الحجة المنتظر فكلمه هناك([16]).

* أما كتاب ((بوارق الحقائق)) للمهدي الرواس الرفاعي فإنه من أكثر كتب الرفاعية الداعية إلى التشيع حيث سطرّ فيه تنقلاته الكثيرة بين قبور أئمة أهل البيت وذكر أنهم كانوا يخرجون ما قبورهم واحدا واحدا أمامه. بل خرج له الأنبياء وأعطوه علوم الجفر وغيرها.

- ولقد وصف قبر الشيخ أحمد الصياد بأنه ((زيتونة لا شرقية ولا غربية، بتولية فاطمية سبطة محمدية عابدية باقرية جعفرية كاظمية مرتضوية أحمدية([17]).

* ويدعو الصيادي الله أن يعطف عليه قلب الأئمة لينال منهم حاجته، ويدفع بهم كربه([18]) قائلا ((ونسأله تعالى أن يُعَطِفَ علينا قلب ((صاحب الزمان)) وحاشيته الكرام الأعيان، جعلناهم وسيلتنا إلى الله، أخذناهم درعا لرد كل بلاء ودفع كل قضاء قبلناهم باباً لنيل كل خير([19]).

* وفي موضع أخر يطلب من الرسول صلى الله عليه وسلم أن يأمر صاحب الزمان وآله أن يساعدوه في قضاء حوائج دينه ودنياه([20]).

* وقد جعل الصوفية مقابر أهل البيت قبلتهم في الدعاء ووسيلتهم فقال الصيادي الرفاعي ((أن السلف الصالح رضي الله عنهم صح عندهم التوسل بأهل بيت رسول الله وأولياء الله واتخذوا زيارة مقابرهم- والتوجه إليهم والتوسل إلى الله بجاههم- ذريعة لقضاء حوائجهم([21]).

محبة أهل البيت تمحو الذنوب

ومن أوجه التشابه بين الرفاعية والشيعة اعتقاد كلا الفريقين براءة محب أهل البيت من النار:

* فيدعي الصيادي أن النبي صلى الله عليه وسلم ((معرفة آل محمد براءة من النار وحب آل محمد جواز على الصراط، والولاية لآل محمد أمان من العذاب. ومن مات على حب آل محمد مات شهيدا، ومن مات على حب آل محمد بشرّه ملك الموت بالجنة ومن مات على حب آل محمد فتح له في قبره بابان إلى الجنة، ومن مات على حب آل محمد جعل الله قبره مزارا لملائكة الرحمة([22]) وأنه قال ((الزموا مودتنا أهل البيت، فإن من لقي الله عز وجل وهو يودنا دخل الجنة بشفاعتنا، والذي نفسي بيده لا ينفع عبدا عمله إلا بمعرفة حقنا)) أضاف قائلا: أربعة أنا لهم شفيع يوم القيامة:

* المكرم لذريتي

* القاضي لهم حوائجهم

* الساعي لهم في أمورهم

* المحب لهم بقلبه ولسانه([23]).

وهذا يتفق مع ما يقوله الشيعة الذين يزعمون أن الله تعالى قال ((لا أدخل النار من عرف أبا طالب وإن عصاني ولا أدخل الجنة من أنكره ولو أطاعني))([24]) - ويزعمون أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ((من رزقه الله حب الأئمة من أهل بيتي فقد أصاب خير الدنيا والآخرة فلا يشكّنّ أحد أنه في الجنة([25]).

* ونحن أهل السنة لا ننكر أن حب أهل البيت إيمان وهو جزء لا يتجزأ من محبة النبي صلى الله عليه وسلم لكننا لا نحبهم على نحو محبة الشيعة لهم. فإنه لا يصير المرء عند الشيعة محباً لأهل البيت حقيقة حتى يستغيث بهم ويتمرغ على تراب قبورهم ويغلو في محبتهم. ونحن عند النصارى- سنة وشيعه- لا نزال مبغضين لعيسى في نظرهم، ولا نكون محبين له حتى نتخذه إلها ونستغيث به.

وكذلك نحن نحب أهل البيت من غير أن نعتقد بأنهم حبهم يمحو الذنوب، على النحو الذي تقول به النصارى في عيسى عليه السلام. حيث يعوّل كلا الفريقين على المحبة ويطعنون في العمل ويصرفون الناس عنه. وهذه عقيدة تزيد العاصي طغياناً وتحدث عند الطائع إحباطاً وكسلا في طلب العمل. فلئن كان الحب كافياً للفوز في الجنة ومحو الذنوب فما الفائدة من العمل؟.

فهرس المصادر

- آداب المريدين، للسهروردي، الوطن العربي، القاهرة.

- أبو حامد الغزالي والتصوف، عبد الرحمن دمشقية، دار طيبة، الرياض.

- إحياء علوم الدين، للغزالي، دار صادر، بيروت.

- أضواء البيان، للشنقيطي، الرياض.

- الأعلام، للزركلي، دار العلم للملايين، بيروت.

- ألفاظ الصوفية ومعانيها، حسن الشرقاوي.

- الأولياء والكرامات، محمد عبد الظاهر، مطبعة الإمام، مصر.

- بحار الحب عند الصوفية، أحمد بهجت، المختار الإسلامي، القاهرة.

- البداية والنهاية، ابن كثير، المعارف، بيروت.

- بستان العارفين، النووي، دار الكتاب العربي، بيروت.

- تبسيط العقائد الإسلامية، حسن أيوب، مكتبة الثقافة العربية، بيروت.

- التجانية، علي الدخيل الله، دار طيبة، الرياض.

- تحفة المريد على جوهرة التوحيد، البيجوري، دار الكتب العلمية، بيروت.

- التصوف بين الحق والخلق، محمد فهرشقفة.

- التصوف في الإسلام، عمر فروخ، دار الكتاب العربي، بيروت.

- التصوف: المنشأ والمصادر، إحسان إلهي ظهير، إدارة ترجمة ا لسنة، لاهور.

- التعرف لمذهب أهل التصوف، أبو بكر الكلاباذي، دار الكتب العلمية، بيروت.

- ا لتعريفات، للجرجاني.

- تفسير ابن عربي، ابن عربي، دار الأندلس، بيروت.

- تفسير ابن كثير، ابن كثير، دار المعرفة، بيروت.

- تفسير أبي مسعود، جمع العيسوي، الشركة العربية للطباعة.

- تفسير البغوي، البغوي، دار المعرفة، بيروت.

- تفسير الطبري، ابن جرير، دار المعرفة، بيروت.

- تلبيس إبليس، ابن الجوزي، دار الكتب العلمية، بيروت.

- تنوير القلوب، محمد الكردي، دار إحياء التراث، بيروت.

- جامع الأصول في أحاديث الرسول، ابن الأثير، دار الجيل، بيروت.

- جامع الأصول في الأولياء وأنواعهم، الكمشخانلي، الخانجي، مصر.

- جامع الرسائل، ابن تيمية، تحقيق سالم، المدني، جدة.

- جامع كرامات الأولياء، النبهاني، دار صادر، بيروت.

- حلية ا لأولياء، الأصفهاني.

- حل الرموز ومفاتيح الكنوز، ابن عبد السلام، المكتب الفني للنشر، مصر.

- دراسة عن الفرق في تاريخ المسلمين، د. أحمد جلي، مركز الملك فيصل، الرياض.

- در تعارض العقل والنقل، ابن تيمية، تحقيق سالم، جامعة الإمام محمد بن سعود، الرياض.

- الدر المنثور في التفسير بالمأثور، السيوطي، دار الفكر، بيروت.

- دقائق التفسير، ابن تيمية، تحقيق الجليند، مؤسسة علوم القرآن، بيروت.

- الرسالة القشيرية، القشيري، دار الكتاب العربي، بيروت.

- الرسالة اللدنية، الغزالي، الجندي، مصر.

- زاد المسير في علم التفسير، ابن الجوزي، المكتب الإسلامي، بيروت.

- شرم السنة، البغوي، المكتب الإسلامي، بيروت.

- شرح العقيدة الأصفهانية، ابن تيمية.

- شرح العقيدة الطحاوية، الطحاوي، ابن أبي العز، مكتبة دار البيان، دمشق.

- الشيعة والتشيع، إحسان إلهي ظهير، إدارة ترجمان السنة، لاهور.

- الصفدية، ابن تيمية، تحقيق سالم، الرياض.

- الصلة بين التصوف والتشيع، كامل مصطفى الشيبي، المعارف، مصر.

- الصوفية في ضوء الكتاب والسنة، عبد المجيد عبد المجيد، دار الاعتصام، القاهرة.

- الصوفية في نظر الإسلام، سميح عاطف الزين، دار الكتاب اللبناني، بيروت.

- الصوفية معتقداً ومسلكاً، صابر طعيمة، العبيكان، بيروت.

- صيحة الحق، أبو الوفا درويش، المكتب الإسلامي، بيروت.

- الطبقات الكبرى، الشعراني، المكتبة الشعبية، بيروت.

- العقل والحرية، عبد الستار الراوي، المؤسسة العربية للدراسات والنشر.

- عقيدة المسلمين والرد على الملحدين، البليهي، المطابع الأهلية، الرياض.

- فتح الباري، ابن حجر، السلفية.

- فتح القدير، الشوكاني، دار الفكر، بيروت.

- الفتوحات الإلهية، ابن عجيبة، عالم الفكر، مصر.

- الفرق بين الفرق، البغدادي، دار الآفاق الجديدة، بيروت.

- الفصل في الملل والنحل، ابن حزم، الشهرستاني، دار الفكر، بيروت.

- فصوص الحكم، ابن عربي، دار الكتاب العربي، بيروت.

- الفكر الشيعي والنزعات الصوفية، كامل مصطفى الشيبي، النهضة، بغداد.

- الفكر الصوفي، عبد الرحمن عبد الخالق، مكتبة ابن تيمية، الكويت.

- فيصل التفرقة بين الإسلام والزندقة، الغزالي، مكتبة الجندي، مصر.

- قضايا التصوف الإسلامي، لمجد الله رزوق، دار الفكر، الخرطوم.

- قطر الولي علي حديث الولي، الشوكاني.

- قوت القلوب، المكي.

- كتاب الزهد، الإمام أحمد، دار الكتب العلمية، بيروت.

- كتاب الزهد، الإمام وكيع الجراح، مكتبة الدار المدنية.

- لطائف المنن والأخلاق، الشعراني، عالم الفكر، مصر.

- مجموعة الرسائل والمسائل، ابن تيمية.

- مجموعة الرسائل المنيرة.

- مجموع فتاوى ابن تيمية.

- مختار الصحاح، الرازي.

- مختصر الفتاوى المصرية، ابن تيمية، المدني، جدة.

- معراج التشوف إلي حقيقة التصوف، ابن عجيبة، تطوان، المغرب.

- المعجزة وكرامات الأولياء، ابن تيمية، دار الكتب العلمية، بيروت.

- المعجم المفهرس لألفاظ الحديث.

- المعجم المفهرس لألفاظ القرآن، عبد الباقي.

- معجم مقاييس اللغة، ابن الفارس.

- مقالات الإسلاميين، أبو الحسن الأشعري، فرانز شتاينر.

- المنقذ من الضلال، محمد جميل غازي، المدني، مصر.

- المواقف، الإيجي، عالم الكتب، بيروت.

- النبوات، ابن تيمية، دار الفكر، بيروت.

- نعت البدايات، مامين، دار الفكر، بيروت.

- نوادر الأصول، الحكيم الترمذي، دار صادر، بيروت.

- هداية الحيارى، ابن القيم، المكتبة القيمة، السودان.

- هذه هي الصوفية، عبد الرحمن الوكيل، دار الكتب العلمية، بيروت.

- الولاء والبراء في الإسلام، محمد القحطاني، دار طيبة، الرياض.

المصادر

([1]) طبقات الشعراني 2: 139 الأنوار القدسية 1: 4 على هامش الطبقات. لطائف المنن 489-490.

([2]) بوارق الحقائق 141- 142.

([3]) أرشاد المسلمين لطريقة شيخ المتقين 45 للفاروثي.

([4]) نشأة الفكر الفلسفي 2: 279.

([5]) قلادة الجواهر 35- 36.

([6]) قلادة الجواهر 36.

([7]) طبقات الشعراني 1: 173.

([8]) أنظر مجموعة الرسائل والمسائل 1:60.

([9]) صخى الإسلام 245.

([10]) حلية الأولياء 1: 86.

([11]) لطائف المنن532.

([12]) المعارف المحمدية 2 و73 الطريقة الرفاعية 127 بوارق الحقائق 196 والقواعد المرعية في أصول الطريقة الرفاعية 7و38 ط محمد أفتدي مصطفى، ترياق المحبين 12 والكنز المطلسم 26 تنوير الأبصار 36 إرشاد المسلمين 97.

([13]) إرشاد المسلمين 45.

([14]) بوارق الحقائق 141 وانظر النجوع الزواهر 113 لأحد الرفاعيين والمعاصرين.

([15]) بوارق الحقائق 212.

([16]) بوارق الحقائق 318.

([17]) بوارق الحقائق 56- 57.

([18]) معناه أنه صار يدعو الله ليقربه إلى أئمته ومشايخه زلفى.

([19]) القواعد المرعية 19 وكتاب روضة الناظرين 95، 136.

([20]) قلادة الجواهر 392- 393

([21]) قلادة الجواهر 439.

([22]) ضوء الشمس 1/251 و255.

([23]) ضوء الشمس 1/262- 263.

([24]) البرهان في تفسير القرآن للبحراني الشيعي 23 والخصال للقمي 2/583.

([25]) تفسير نور الثقلين 2/ 504 للحويزي.

عن الكاتب

Tanya Ustadz

التعليقات


جميع الحقوق محفوظة

الكتب الإسلامية