الكتب الإسلامية

مجموعة الكتب والمقالات الإسلاية والفقه علي المذاهب الأربعة

recent

آخر الأخبار

recent
جاري التحميل ...

نظم المقصود في الصرف

نظم المقصود في الصرف


اسم الكتاب: نظم المقصود في الصرف
المؤلف: الشيخ أحمد عبد الرحيم

المحتويات
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

باب الفعل الثلاثي والرباعي والخماسي والسداسي

1- يَقُوْلُُ بَعْدَ حَـمْـدِ ذِي الجَـلاَلِ x مُـصَـلِّـيًـا عَلَـى النَّـِبيْ وَ الآلِ
2- عَـبْـدٌ أَسِـيْـرُ رَحْمَةِ الـكَرِيم ِ x أَيْ أَحْـمَدُ بْنُ عَابِـدِ الـرَّحِيْــم
3- فِعْلٌ ثـُلاَثِـيٌّ إِذَا يُجَــــرَّدُ x بْوَابُـهُ سِـتٌّ كَمَا سَــتُسْــرَدُ
أَ4- فَالعَيْنُ إِنْ تُفْـتَحْ بِمَاضٍ فَاكْسِـرِx وْ ضُمَّ أوْ فَافْـتَحْ لَـهَا فِي الغَـابِـرِ
أَ5- وَإِنْ تُـضَمَّ فَاضْمُـمَنْـهَا فِـيْهِx أوْ تَـنْـكَسِرْ فَافْتَحْ وَكَسْرًا عِـيْـهِ
6- وَلاَمٌ اوْ عَيْنٌ بِـمَا قَـدْ فُـتِحَـاx حَلْقِيْ سِوَى ذَا بِالشُّذُوذ ِ اتَّضَحَـا
7- ثُمَّ الــرُّبَاعِىُّ بِبَــابٍ وَاحِدِx وَ الْحِقْ بِـهِ سِتـًّا بِغَـيْرِ زَائِـدِ
8- فَـوْعَـلَ فَعْوَلَ كَذَاكَ فَـيْعَـلاَx فَعْـيَلَ فَـعْلَى وَ كَذَاكَ فَـعْـلَـلاَ
9- زَيْـدُ الثُّلاَثِيْ أَرْبَـعٌ مَعْ عَشْـرِx وَهْيَ لِأَقْسَـامٍ ثَـلاَثٍ تَـجْــرِي
10- أَوَّلُـهَا الرُّبَـاعِ مِثْلُ أَكْرَمَــاx وَفَعَّـلَ وَ فَـاعَلاَ كَـخَاصَمَـــا
11- وَاخْصُصْ خُمَاسِيًّا بِذِي الأَوْزَانِx فَـبَـدْؤُهَا كَـا نْكَـسَرَ وَ الثَّـانِي
12- اِفْـتَعَلَ اِفْـعَلَّ كَذَا تَفَــعَّلاَx نَــحْوُ تَعَــلَّمَ وَزِدْ تَفَاعَـــلاَ
13- ثُمَّ السُّدَاسِيْ استَفْعَلاَ وَ افْعَوْعَـلاَx وَافْعَــوَّلَ افْعَـنْلَى يَـلِيهِ افْعَنْلَـلاَ
14- وَافْعَالَ مَا قَدْ صَاحَبَ الَّلاَمَينِxزَيْـدُ الرُّبَاعِـيِّ عَلَـى نَوْعَــيْن
15- ذِي سِتَّةٍ نَحْوُ افْعَلَلَّ افْعَنْلَـلاَxثُـمَّ الـخُـمَاسِيْ وَزْنُـهُ تَفَعْلَـلا

بَابُ الـمَصْدَرِ وَمَا يُشْتَقُّ مِنْهُ

16- وَ مَصْـدَر ٌ أَتَـى عَلَى ضَرْبَـيْنِx مِيْمِـي وَ غَـيْرِهِ عَلَـى قِـسْــمَيْنِ
17- مِنْ ذِي الثُّلاَثِ فَالزَمِ الَّذِي سُمِعِْx وَمَا عَــدَاهُ فَـالقِــيَاسَ تَـتَّـبِعْ
18- مِيْمِي الثُّلَاثِي إِن يَّكُنْ مِنْ أَجْوَفِِx صَحِيْـحٍ اوْ مَـهْـمُوزٍ اوْ مُضَـعَّفِ
19- أَتَى كَمَــفْعَلٍ بِفَـتْحَـتَـيْنِِx وَشَـذَّ مِنْـهُ مَــا بِـكَـسْرِ الـعَيْنِ
20- كَذَا سِـمُ الزَّمَانِ وَ المَكَانِ مِنِْx مُـضَـارِع ٍ إن لاَّ بِـكَسْـرِهَـا يَبِنْ
21- وَافْـتَحْ لَهَا مِن نَّاقِصٍ وَ مَا قُرِنِْx وَ اعْـكِسْ بِمُعْـتَلٍّ كَـمَفْرُوْقٍ يَعِنْ
22- وَ مَا عَدَا الثُّلاَثِ كُلاًّ اجْـعَلاَِx مِـثْلَ مُــضَارِعٍ لَـهَا قَــدْ جُهِلاَ
23- كَذَا اسْمُ مَفْعُوْلٍ وَ فَاعِلٍ كُسِرِْx عَيْــنًا وَأَوَّلٌ لَـهَا مِيْــمًا يَـصِرْ
24- وَ آخِرَ المَاضِي افْـتَحَنْهُ مُـطْلَقَاِx وَضُـمَّ إِنْ بِــوَاوِ جَـمْعٍ أُلْحِــقَا
25- وَسَكِّنِ انْ ضَمِيْرَ رَفْعٍ حُرِّكَـاِx وَبَدْءُ مَــعْلُوْمٍ بِفَتْحٍ سُـلِكَـــا
26-إِلاَّ الـخُمَاسِيْ والسُّدَاسِيْ فاكْسِرَنْ ِx إ ِنْ بُـدِئَا بِـهَمْزِ وَصْـلٍ كَـا مْتَحَنْ
27- ثُـبُوْتُهَا ِفي الاِبْتِدَا قَدِ التُـــزِمِْx كَـحَذْفِـهَا فِي دَرْجِـهَا مَعَ الكَلِـمْ
28- كَـهَمْزِ أَمْــرٍ لَهُـمَا وَ مَصْدَرِ ِx وَ أَلْ وَ أَيْمُـنٍ وَ هَمْزِ كَـا جْهَــرِ
29- وَ ابْـنُمٍ ابْنٍ ابْــنَةٍ وَ اثْنَـيْنِِx وَ امْــرِىءٍ امْــرَأَةٍ وَ اثْـنَتَـيْنِ
30- كَذَا اسْمٌ اسْتٌ فِي الجَمِيْعِ فَاكْسِرَنِْx لَهَا سِــوَى فِي أَيْـمُنٍ أَلِ افْتَـحَنْ
31- وَ أَمْـرُ ذِي ثَلاَثَـةٍ نَحْـوُ اقْبُلاَِx ضُـمَّ كَـمَا بِـمَاضِيَـيْنِ جُهِـلاَ
32- وَ بَـدْءُ مَجْـهُوْلٍ بِضَـمٍّ حُـتِمَاِx كَـكَسْرِ سَـابِـقِ الَّذِي قَدْ خَتَمَـا
33- مُـضَارِعًا سِمْ بِحُرُوْفِ نَـأْتِـيِx حَيْـثُ لِمَشْهُـوْرِ الـمَعَانِي تَـأْتِي
34- فَـإِنْ بِمَـعْلُـوْمٍ فَفَتْحُهَا وَجَبِْx إلاَّ الـرُّبَاعِيْ غَـيْرُ ضَـمٍّ مُجْتَنَـبْ
35- وَ مَا قُبَيْلَ الآخِـرِ اكْسِرْ أَبَـدَاِx مِنَ الَّذِي عَلَــى ثَلاَثَــةٍ عَـدَا
36- فِيْـمَا عَدَا مَا جَاءَ مِنْ تَفَـعَّلاَِx كَـالآتِيْ مِنْ تَفَاعَلَ اوْ تَفَعْــلَلاَ
37- وَإِنْ بِمَجْهُوْلٍ فَضَـمُّـهَا لَـزِمِْx كَفَـتْحِ سَـابِقِ الَّذِي بِهِ اخْـتُتِـمْ
38- وَ آخِرٌ لَـهُ بِمُقْـتَضَى العَمَـلِْx مِنْ رَّفْعٍ اوْ نَصْبٍ كَذَا جَزْمٌ حَصَـلْ
39- أَمْـرٌ وَنَهْـيٌ إِن بِهِ لاَمًا تَصِـلِْx أَوْلاَ وَ سَكِّنْ إِنْ يَّـصِحَّ كَلْتَمِــل
40- وَالآخِرَ احْذِفْ إنْ يُّـعَلْ كَالـنُّوْنِ فِيِx أَمْـثِلَــةٍ وَنُـوْنُ نِسْوَةٍ تَفِــي
41- وَ بَدْأَهُ احْذِفْ يَكُ أَمْرَ حَاضِرِِx وَ هَمْزًا انْ سُكِّـنَ تَـالٍ صَــيِّرِ
42- أَوْ أَبْـقِ إِنْ مُحَرَّكًا ثُمَّ التَزِمِْx بِنَـاءَهُ مِثْلَ مُـضَارِعٍ جُـــزِمْ
43- كَفَاعِلٍ جِيءْ بِاسْم ِ فَاعِلٍ كَمَاِ xيُـجَاءُ مِنْ عَلِـمَ أَوْ مِنْ عَزَمَــا
44- وَمَاضٍ انْ بِضَمِّ عَيْنٍ اسْتَقَرِْx كَـضَخْمٍ اوْ ظَـرِيْفٍ إِلاَّ مَانَـدَرْ
45- وَ إِنْ بِكَسْرٍ لاَزِمًا جَا كَالفَعِلِْx وَ الأَفْعَلِ الفَعْلاَنِ وَ احْفَظْ مَا نُقِـلْ
46- بِوَزْنِ مَفْـعُوْلٍ كَـذَا فَعِيْلُِx جَـا اسْـمُ مَفْعُوْلٍ كَـذَا قَتِـيْلُ
47- لِكَـثْرَةٍ فَعَّـالٌ اوْ فَعُـوْلُِx فعِـلٌ اوْ مِفْــعَالٌ اوْ فَعِـيْـلُ

فَصْلٌ فِي تَصْرِيْفِ الصَّحِيْحِ

48- وَ مَاض ٍ اوْ مُضَارِعٌ تَـصَرَّفَاِx لأَوْجُهٍ كَالأَمْرِ وَ النَّهِي اعْرِفَـا
49- ثَلاَثَةٌ لِغَـائِبٍ كَـالْغَائِـبَهِْx كَذَا مُخَـاطَبٌ وَ كَالـمُخَاطَـبَهْ
50- وَ مُتَكَـلِّمٌ لَهُ اثْـنَانِ هُمَـاِx فِي غَيْرِ أَمْـر ٍ ثُمَّ نَهْيً عُـلِمَا
51- لِعَشْرَةٍ يُصَرَّفُ اسْمُ الفَاعِلِِx فَعَـلَةٍ وَ فَاعِلَـينِ فَـاعِــلِ
52- وَ فَاعِـلِينَ فُعَّـلٍ فُـعَّالِِx وَ فِيْهِمَا اضْـمُمْ فَا وَشُدَّ التَّالِي
53- فَاعِـلَةٍ فَاعِلَـتَينِ فَـاعِـــلاَِx تِ وَ فَوَاعِلَ كَمَـا قَـدْ نُــقِلاَ
54- ثُمَّ اسْمُ مَفْـعُوْلٍ لِسَـبْعٍ يَـاتِيِx مَفْـعُولَـةٍ وَ ثَـنِّ مَفْـعُـوْلاَتِ
55- كَذَاكَ مَفْـعُوْلٌ مُثَـنَّاهُ وَ مَفْــِx ـعُوْلُوْنَ ثُمَّ جَمْعُ تَكْسِيرٍ يُضَـفْ
56- وَنُوَنَ تَوْكِيدٍ بِالأَمْرِ وَ النَّهِىِ صِلِْx وَذَاتَ خِفٍّ مَعْ سُكُوْنٍ لاَتَصِلْ

فَصْلٌ فِي فَوَائِدَ

57- بالهَمْزِ وَ التَّضْعِيْفِ عَـدِّ مَالَـزِمِْx وَ حَرْفِ جَــرٍّ إِنْ ثُلاَثِـيـًّا وُسِمْ
58- وَ غَيْـرُه عَـدِّ بِمَا تَـأَخَّـرَاِx وَ إِنْ حَذَفْـتَهَا فَـلاَزِمـًا يُــرَى
59- لِصَادِرٍ مِنِ امْرَأَينِ فَاعَـــلاَِx وَقَـلَّ كَالإِلَـهُ زَيْـدَاً قَـاتَــلاَ
60- وَلَهُـمَا أَوْ زَائِـدٍ تَفَاعَــلاَِx وَقَـدْ أَتَى لِـغَـيْرِ وَاقِـعٍ جَـلاَ
61- وَ ابْـدِلْ لِتَاءِ الِافْتِعَالِ طَـاءً انِْx فَـاءٌ مِنَ احْرُفٍ لإِطْـبَاقٍ تَـبِنْ
62- كَمَا تَصِيْرُ دَاَلاً إِنْ زَايًا تَـكُنِْx أَوْ ذَالاً اوْ دَالاً كَـالاِزْدِجَارِ صُـنْ
63- وَ إِنْ تَكُنْ فَالاِفْتَعَالِ يًا سَـكَنِْx أَوْ وَاوًا اوْ ثَا صَـيِّرَنْ تَا وَ ادْغِمَنْ
64- وَ احْكُمْ بِزَيْدٍ مِنْ أُوَيْسًا هَلْ تَنَمِْx فَوْقَ الثَّـلاَثِ إِنْ بِذِي المَرَامُ تَـمْ
65- وَ غَالِبَ الـرُّبـَاعِ عَدِّ مَاعَدَاِx فَـعْـلَلَ فَاعْكِسنْ كَدَرْبَخَ اهْتَدَى
66- كُل ُّ الخُمَاسِي لاَزِمٌ إِلاَّ افْـتَعَلِْx تَـفَـعَّلَ اوْ تَـفَاعَلاَ قَدِ احْـتَمَلْ
67- كَذَا السُّدَاسِي غَيْرَ بَابِ اسْتَفْعَلاَِx وَاسْرَنْدَى وَ اغْرَنْدَى بِمَفْـعُوْلٍ صِلاَ
68- لِهَمْزِ إِفْـعَالٍ مَعَانٍ سَـبْعَـةُ ِx تَعْـدِيَـةٌ صَـيْرُوْرَةٌ وَ كَـثْـرَةُِ
69- حَيْـنُونَـةٌ إِزَالَـةٌ وِجْـدَانُِx كَـذَاكَ تَـعْرِيضٌ فَـذَا البَـيَانُ
70- لِسِينِ الِاسْـتِفْعَالِ جَا مَـعَانِيِx لِـطَـلَبٍ صَـيْرُورَةٍ وِجْــدَانِ
71- كَذَا اعْتِـقَادٌ بَعْدَهُ التَّـسْلِيْمُِx سُـؤَالُـهُمْ كَـاسْـتَخْـيَرَ الكَرِيمُ
72- حُرُوْفُ وَاي هِيَ حُرُوفُ العِلَّةِِx والمَـدِّ ثُمَّ اللِـيْنِ وَ الــزِّيَـادَةِ
73- فَإن يَّكُن بِبَعْضِهَا المَاضِي افْتَتَحِْx فَسَمِّ مُـعْـتَلاًّ مِـثَالاً كَوَضَـحْ
74- وَنَاقِصَاً قُلْ كَـغَزَا إِنِ اخْتُـتِمْ ِx بِـهِ وَ إِنْ بِجَوْفِـه ِ اجْـوَفَا عُـلِمْ
75- وَبِلَفِيْفٍ ذِي اقْـتِرَانٍ سَمِّ إِنِْx عَـيْنٌ لَهُ مِنْهَا كَـلاَمٍ تَسْـتَـبِنْ
76- وَإِنْ تَـكُنْ فَـاء ٌ لَهُ وَ لاَمُِx فَـذُو افْـتِـرَاقٍ كَـوَفَى الغُلاَمُ
77- وَادْغِمْ لِمِثْلَي نَحْوُ يَازَيْدُ اكْفُفَاِx فَكُفَّ قُـلْ وَسَمِّهِ المُـضَـاعَـفَا
78- مَهْمُوزٌ الَّذِي عَلَى الهَمْزِ اشْتَمَلِْx نَحْـوُ قَـرَا سَـأَلَ قَـبْلَ مَاأَفَـلْ
79- ثُمَّ الصَّحِيْحُ مَا عَدَا الَّذِي ذُكِرْ ِx كَـا غْفِـرْ لَـنَا رَبِّي كَمَنَ لَهُ غُفِرْ

بَابُ المُعْتَلاَّتِ وَالمُضَاعَفِ وَالمَهْمُوْزِ

80- وَاوًا اوْ يـًا حُرِّكَا اقْـلِبْ أَلِفَاِx مِن بَـعْـدِ فَتْحٍ كَـغَزَا الَّذِيْ كَفَى
81- ثُمَّ غَـزَوْا وَغَـزَتَا كَـذَا غَزَتْ ِx وَ أَلِفٌ للسَّـاكِـنَـيْنِ حُـذِفَتْ
82- وَالقَلْبُ فِي جَمْعِ الإِنَاثِ مُنْتَفِيِx وَغَزَوَا كَذَا غَزَوْتُ فَـاقْـتَـفِي
83- وَانْسُبْ ِلأَجْوَفَ كَـقَالَ كَالَ مَاِx لِكَـغَـزَا ثُمَّ كَـفَى قَـدِ انْـتَمَى
84- كَغَـزَتِ احْذِفْ أَلِفًا مِنْ قُلْنَ أَوِْx كِلْنَ بِضَـمِّ فَـا وَ كَـسْرِها رَوَوْا
85- وَالـيَاءُ إِنْ مَاقَـبْلَهَا قَـدِ انْكَسَرِْx فَـابْقِ مِثَالُهُ خَشِـيْتَ لِلـضَّـرَرْ
86- أَوْ ضُـمَّ مَعْ سُكُـوْنِهَا فَصَـيِّرِِx وَاوًا فَقُلْ يُـوْسِرُ فِي كـيُـيْـسِرِ
87- وَ وَاوٌ اثْرَ كَسْرٍ إِنْ تَسْكُنْ تَصِرِْx يَاءً كَـجِـيْرَ بَعْدَ نَـقْـلٍ في جُوِرْ
88- وَ إِنْ تُحَـرَّكْ وَهْيَ لاَمُ كِـلْمَةِِx كَـذَا فَـقُلْ غَـبِيْ مِنَ الغَـبَاوَةِ
89- حَرَكَـةٌ لِـيَا كَـوَاوٍ إِنْ عَقِبِْx مَا صَـحَّ سَاكِـنًا فَـنَقْـلُهَا يَجِبْ
90- مِثَالُ ذَا يَـقُوْلُ أَوْ يَـكِيْلُ ثُمْ ِx يَـخَافُ وَ الأَلِـفُ عَن وَّاوٍ تـَقُمْ
91- وَ إِنْ هُمَا مُحَـرَّكَيْنِ فِي طَرَفِْx مُـضَارِعٍ لَـمْ يَنْتَصِبْ سَكِّنْ تُحَفْ
92- نَحْوُ الَّذِي جَا مِن رَّمَى أَوْ مِنْ عَفَاِx أَوْ مِنْ خَـشِـيْ وَيَـاءَ ذَا اقْلِبْ أَلِفَا
93- وَ احْذِفْـهُمَا فِي جَمْعِهِ لاَ التَّثْنِيَهْ ِx وَ مَا كَـتَـغْزِيْنَ بِذَا مُسْـتَوِيَـهْ
94- وَفِي اسْمِ فَاعِلِ اجْوَفٍ قُلْ قَائِلاَِx بِـأَلِفِ زَيْـدٍ وَ هَمْزِ مَـا تَـلاَ
95- فِي نَاقِصٍ قُلْ غَازٍ إِن لَّمْ يَنْتَصِبِْx وَلاَ بِـأَلْ وَحَـذْفِ يَائِـهِ يَـجِبْ
96- وَ كَـمَقُوْلٍ اسْمَ مَفْـعُوْل ٍ خُذَاِx بِالـنَّـقْلِ كَالمَـكِيْلِ وَاكْسِرْ فَاءَ ذَا
97- وَمِثْـلَيِ المَغْـزُّوِ حَـتْمَا ً أَدْغِمَاِx كَـذَاكَ مَخْـشِـيْ بَعْدَ قَلْبٍ قُدِّمَا
98- وَ أَمْـرُ غَائِبٍ أَتَى مِنْ أَجْوَفِِx كَـلِـيَقُلْ وَ أَصْـلُـهُ غَيْرُ خَـفِيْ
99- مُـخَاطَبٌ مِنْهُ كَقُلْ بِالـنَّقْلِ ِx وَحَـذْفِ هَـمْزِهِ وَ عَيْنِ الأَصْـلِ
100- وَثَـنِّـهِ عَلَى كَقُوْلاَ وَ التَـزِمِْx مِن نَّـاقِصٍ فِي ذَيْـنِ حَذْفـًا لِلمُتِمْ
101- وَحَذْفُ فَـا المُعْتَّلِ فِيْ مُسْتَقْبَلِِx وَامْـرٍ وَنَـهْيٍ مَـتَى تُـعْلَمْ جَـلِي
102- بِبَابِ مَـا كَوَهَبَ اوْ كَوَعَدَاِx وَرِثَ زِدْ و َقَــلَّ مَـا قَـدْ وَرَدَا
103- ثُمَّ اللَّـفِيْفُ لاَ بِقَيدٍ قَدْ حُكِمِْx لِـلاَمِـهِ بِـمَا لِـنَاقِــصٍ عُلِـمْ
104- وَكَالصَّحِيْحِ احْكُمْ لِعَيْنِ مَاقُرِنِْx وَفَاءِ مَـفْـرُوْقٍ كَـمُـعْـتَّلٍ زُكِنْ
105- وَأَمْـرُ ذَا لِلْفَرْدِ قِهْ وَقِي قِـيَا ِx لاِثْـنَـينِ قُـوْا وَ قِـيْنَ لِلْجَمْعِ ائْتِيَا
106- وَمَا كَـمَـدٍّ مَصْدَرًا أَوْ مَـدَّ مِنْ ِx مُـضَـاعَفٍ فَـهْـوَ بِإِدْغَامٍ قَمِنْ
107- أَوْ كَمَـدَدْنَ أَوْ مَـدَدْنَا فَاظْـهِـرِِx وَفِي كَلَمْ يَمُـدَّ جَوِّزْ كَــافْرِرِ
108- مَهْـمُوْزٌ ابْدِلْ هَمْزَهُ مَتَى سَـكَنِْx بِمُقْـتَـضَى حَرَكَـةٍ أَوِ اتْـرُكَنْ
109- كَيَاكُلُ ايِذَنْ يُومِـنُوا و اتْرُكْ مَتَىِx حَـرَّكْـتَهُ وَ سَابِقٌ كَذَا أَتَــى
110- نَحْـوُ قَرَا وَ إِن يُّـحَرَّكْ هُوْ فَقَطِْx كَاسْأَلْ كَذَا وَسَلْ أَجِزْ كَمَا انْضَبَطْ
111- وَحَذْفُ هَمْزِ خُذْ وَ مُرْ كُل لاَّ تَقِسْ ِx وَ كَالصَّحِيْحِ غَيْرَهُ صَـرِّفْ وَ قِسْ
112- قَد تَّـمَّ مَا رُمْـنَا مِنَ المقْصُـوْدِِx فَاعْـذِرْ حَدِيْثَ السِّـنِّ يَاذَا الجُوْدِ
113- وَ أَحْمَدُ الله َ مُــصَلِّـيـًا عَلَى ِxمُـحَـمَّدٍ وَآلِــهِ وَمَنْ تَــلا

شروح نظم المقصود في الصرف

عون المعبود في شرح نظم المقصود في الصرف لأبي عبد الرحمن غبراهيم بن محمد الفقيه القادمي السريحي اليمني
شرح المقصود في علم الصرف أو حل المعقود من نظم المقصود
فتح الودود شرح اللؤلؤ المنضود نظم متن المقصود في علم الصرف بقلم الفقير غلى كرم الرحمن أحمد جابر جبران
شرح نظم المقصود في فن الصرف الشيخ أحمد الحازمي

عن الكاتب

A. Fatih Syuhud

التعليقات


جميع الحقوق محفوظة

الكتب الإسلامية